اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
الله الله أيّها الشاعر الأَلِق
محرابُ شِعرك عذباً ماطِراً
يَشي بمواسِمَ لا تأبَه بالجفاف..
سَلِمَ اليَراع ودام شِعراً ماطرا
تَحايا عِطرُها جوري
|
وكيف تجف ولا زال أمثالك يسقونها بحبات أرق من حبات المطر وأرواح أنقى منه أشكرك على روعة حضورك وجمال مرورك الذي أسعدني بحق وعطر صفحتي المتواضعة