اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف عبدالعزيز
كنتُ هُنا على استحياء ...
فـ كان الذبول في أطرافي !
لا أملكـ الكثير كي استطيع الكتابة عن هذا !
لذا طرقتُ الباب .. وهربت ..
ست أكون بـ القرب دائماً ..... أعدكـ
|
أختي الكريمة ..
" نوف عبد العزيز "
الأمنية تمد إليك كفوف النداء ...!
أين أنتِ أيتها المتشحة بوشاح العطر الممزوج بنكهة المطر ...!؟
شكراً لأنكِ وهبت المكان ضوء ...
لكِ الجنّة ..
تحياتي