كـــ لحظة رؤى تطارد الصدق اينما يمضي بعد ادراكها حقيقة الامور
ووقفات اخضعت آلية التشكيل لتلك الشخصيات وماتركته بالذاكرة من اثر
لذا هو ليس بتشويش
بل تناسق تناغم يقظ وإتيان متفرد كما اعتدنا من مبدعنا \ محمد الوايلي
اتابع بشغف تلك الروائع
جل آيات الود والامتنان
\..