معدل تقييم المستوى: 15
.. + مُؤلم جداً ! أن ألتقيك كَ غريب ، وأصافحَك بِ جفاف الغُرباء .. بينما كنت أقصّ عليك حكايا هذياني ! بينما كنت الملجئ الذي أهرب إليه ويستوطنني ! بينما كنت أمامك أكشف " عورة جرحي " .. بينما كنت طفلي الذي أوّبخه بينما كنت حبيبي الذي أضحك بين يديه بَ هيستيرية مُفرطة !! بينما كنت الحياة التي أعيش لَ أجلها .. بينما كنت الرجل الوحيد الذي إستبحت له أن يشاطرني أحلامي الصغيرة ومنحته مقاليد عمري وجواز عبور لَ قلبي ومدائنه الشائكة !! * إحسآس آلنجلآء
مُدونتي إسألني سؤالاً FaceBook 1 FaceBook 2 Twitter