:
هلا رضا ؛ هذا النص الآن له تقريبًا ثلاثة أيام ويكاد أن يذهب
إلى الصفحة الثانية بدون أن يرد عليه أحد .. مع أنّه سليم وزنًا وقافيةً
هل سألت نفسك لماذا ؟! حسنًا ؛ سأتكفل بالإجابة بصفتي أحد المسؤولين
عن ما يُنشر في هذا الفضاء ؛
أولاً إن كنت سأصنفه سأقول بأنه عبارة عن " غزل رخيص ".!
طيّب لماذا قلت هذا الكلام ؟! قلته لأنه كذلك .. وأقرأ معي :
كيف أمْنع الشّفْتين منْ بوس الشّفاه الممْتعة
وكيف أقْطف الرّوز الحَمَرْ والفلّ منْ خدّ الربيع
وكيف أقْطع الرّمان منْ صدْر الصّباح وْ أجْمعه
وكيف ألْعب بْثلْج الثّنايا البيض و أرْتَعْ في الصّقيع
وأيضًا إقرأ معي :
منْ زود حبّي والهوى حسّيت بأنّكْ مرْضعة
وإنّ الخفوق اللّي تعلّقْ في صدِرْ حبّك..رضيع !
وأيضًا الخاتمة و ( لا تعليق ) :
وسْعي عَبَاتكْ...كمْ مرّة قلْت...جنْزكْ..وسّعه
آغار لو شافتك..عين الرّيح..فإلْبَسْ لكْ وسيع !
:
لذلك يارضا - الله يرضى لي عليك -
نحنُ نخجل أن نرد عليك بـ ( عيب عليك )
بـدلاً من ( صح لسانك )"
!