الأخت العزيزة إيمان طهماز:
اسمحي لي أن أعبر عن فرحتي وسعادتي لعودتك الحميدة بعد هذا الغياب الطويل الذي أرجو أن لا تكوني خلاله قد مررت بتجربة مؤلمة. وأشكرك على هذا التعليق الجميل. إنها الغربة التي لا يمكن لها أن تتنازل عن ضريبتها التي يجب أن تدفع ألماً وقلقاً وحنيناً إلى وطن جريح أو ضائع.
تحياتي ومودتي.