اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراشد
ما الذي يحصل لك حينها وما الشعور الذي يسكنك ويسيطر عليك بل يصبح همك الذي لا تقوى على تجنبه واشغال ذاتك عنه؟.
|
عبدالله الراشد ...
هو شعور شديد بالحزن والألم .. وغصّة الفقد قبل القهر ...
لأننا نكون فقدنا عزيز بسقوطه من أعيننا وقلوبنا ....
فقط لا عزاء لمن جرى في دمه الغدر ... وسوّلت له نفسه به
ولن أخذل نفسي بإستمرار التفكير بهم ... لأنهم ببساطة لا يستحقون !
شكرا ً عبدالله لصفاءك وصدقك ... في زمن ملئ بالخذلان
دمعة في زايد