[يوسف الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

بياضها يذكّره بسوداويته
من الصعب عليه تحمّله عليها
ومن السهل عليه تحامله على نفسه


الخيارات كثيراً ما تكون ظالمة
حينما يتلبّس الروح السقم


مختلف أيها الأنصاري

أكاد أقسم بأنك كاتبة النص ..
لولا أني على يقين بأن قلبك مرهف لا يقوى الظلام ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله

كم من التشاؤم حمله على فعل
هو المأثم
لكنه مضطر لذلك مضطر لإخراج
ما ران على قلبه
هي هذه الحياة لا تخلو من كدر

هادئ نثك فيه الكثير من الضجيج

أستاذي يوسف
أمنياتي لك بعام سعيد وصبح كهذا الصباح

أمنية عظيمة من رجل سخي في كلماته وحضوره ..
فأهل السخاء هم أنقى وأصدق الناس قلباً وقالباً ..
أتمنى لك كل التوفيق والسعادة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

قطعة بيضاء مُشوهة ببعض السواد .. ولكن جاء التشويه من تلقاء نفسه بأمر منه .


حرق قطعته الثمينة .



الكاتب الأنصاري جئت بتميز أدهش الذائقة لنرى المسار الصحيح



عن قُرب .

نعم هكذا لهيب النار.. يحرق لكنه ينير ..
ليكن دربك النور والمعرفة ..
شكرا لك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

تجلّى بالسواد ... و لا زال الحريق يكتم نواياه لحصد الرماد و الانغماس في نهر اليأس

تلك النهاية ليست حتمية لأشخاص ..
يملكون الضوء ..
ولو كان مجرد ضوء ..
ضوء خافت ..
فحضوره سعادة وبهجة ..