الأخ العزيز نبيل الفيفي:
أشكرك على هذا المرور السريع والجميل. أما قولك «ربما» فوراءه ما وراءه. أنا لا أنكر أن بعض أهل البلد الذي هاجرت أهله إليه أساء إلى المهاجرين بدافع العنصرية وبتوجيه من الحرب الإعلامية على الإسلام والمسلمين ولكن الغالبية كانوا من المتعاطفين معنا وأنا حاولت بهذه القصيدة أن أعكس الجانب الإيجابي فقط دون السلبي عرفاناً بالجميل. تحياتي.