.
ومازِلتُ أحمِلُ فِي سُويدائِي أملٌ غادٍ
وأتمسَّكُ بـِ نَبضٍ قَدْ يكُونُ إرتحلنِي ونامَ
تَحتَ أجفانِي فأبكَ العُيُونَ وأرآقَ منِّي الدَمعَ مدراراً
لكنِّي عَلى عَهدِي أنْ اكُونَ كما تُحِبُّ أنْ أكُونْ .!
فَقطْ إمنحنِي إبتِسامَةُ الْرِضا فِي أحلامِي ,
,’