الطَيفْ عَابِرْ ..
رَحلْ مَا انَتظرْ.
كيف ينتظر طيفا ، في نيته المرور لا المكوث
الأطياف تأتينا محملة بشوق ولهفة لقاء
وبعضها تململ منا وتهرب سراعا
رغم ما في قلوبنا من لهفة وشوق لهم
إلا إنهم آثروا الرحيل بعيدا
إلى عالم لم نوجد فيه نحن
استاذة علام
تحتار الحروف بوصف عبير عطرك
كلمات ، تلج قلوبنا تحاكي قصة مطمورة بداخله
كل الشكر لك