تستقبلنا القصيدة بمشهدين الاول هو سبب ظهور الاخر
فبسسبب نزول الدموع وانحدارها يستيقظ المارد
المشهد الاول ظهرت الدموع المنحدرة مع ومضة البرق ،
المشهد الثاني إستيقاظ المارد بوحي السحابة .
اقتباس:
هلت دموع الصب مع ومضة البرق
واستيقظ* المارد* بوحي* السحابة
|
هُنا مخاطبة مُباشرة يا وجه ، لا شئ يشبهكَ سوى طلعة شروق الشمس ،
وكيف يكتنفكَ الحزن والكأبة …؟ تساؤل فيه من الغرابة نصيب
فما دمت تشبه الشروق والأمل والتفاؤل فكيف للحزن أن يغمركَ…؟
اقتباس:
يا وجه ما مثلك سوى طلعة الشرق
وشلون يطويك الحزن والكآبة؟!
|
يخاطبها الشاعر هنا فيقول يا قبلة المشتاق طريقة التحنن،
هنا يود إظهار عدم مقدرته على التواصل هي الظروف أغلقت الباب في وجهي ،
اقتباس:
ياقبلة المشتاق* و دموعك الزرق
مابعت.......... لكن غلَّق الحظ بابه
|
من المدهش حقا رؤية طلعة الشروق في القصائد الجميلة
سلم الفكر النير وادام الله المحبة والسعادة،