اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف
صلاح
صباحك الورد
قصيدة بهية المطلع والختام
وما بين الضفتين أمواج فكر وعاطفة تتعانق
قصيدة تأملية روحانية
فيها عبق الإيمان وجلالة التفكر والتدبر بعظمة الخالق
وضآلة الإنسان مهما بلغ
رائعة وأكثر يا صلاح
سلم نبضك وفكرك وحرفك
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف
|
مع مثلكم فالصَّمتُ يا أستاذُ أولــــى من كلامٍ لا يَفي بمُرادِهِ
مهما تأرّجَتِ الحُروفُ تبرَّجتْ لن تُغْـرِ بالمنصورِ في بغدادهِ
............
واللهِ يا سيّدي بقدرما أسعدني مرورك وتداخُلك وأشاعا الغِبطة في نفسي
فقد حمّلاني ما لا أطيق من إطراءٍ لا يستحقّهُ إلا خاطرُك الوثير الذي
احتملني وحروفي على علاتي وعلاتِها ..
أدامك الله لنا أستاذاً وسندا