-أكَرمْ : واثِقْ الخُطى يَمشيَّ مَلِكاً ,
- القصيدتَان وأن إتلفتَا عنونه إختلفتَا مضمُونا ً !
عزيزي َّ - لمْ نتعهد للضادْ بِسبِق براءَة ِ إختِراعْ
إن لمْ يتوارث النَاسْ الأفكار فكيف نستَسقيَّ شتُى الأمُور !
عن نفسيَّ لاأكتُب إلا عن قراءَه مُسبقه وأستوحي مِنها بعضْ
المضاميّن والكلماتِ أحيّاناً !
فأيَّ ظلم ٌ هَذا ..؟
.
.
.