والحنِينُ مُلهِم
ولا يكتبُ الكاتِب حينَ يكتُب بدونِ إلهامٍ
رُبَّمَا يكون المُلهِمُ حقيقةً ورُبَّما كانَ خيالاً
ولكنَّ الكاتب يُجسِّدهُ كَي يُرى فيكونُ واقِعاً
وأكثر المُبدعينَ ذو خيالٍ واسِعٍ لذلكَ كانَ أعذبُ الشِعْرِ أَكذبه
وأتمنى أن أُؤمنَ بهذهِ الحقيقة