اليوم الرابع والعشرين من تشرين الثاني
..
خطوة حيث لا تهم الاتجاهات أحياناً ..
..
كان يمكن أن يكون أفضل .. لا بأس .. الحمد لله
رغم كمية الإرهاق والنعاس المتراكمة
النتيجة .. تقريباً .. مقبولة بعض الشيء
تحية للذين لا ينكرون العشرة .. ويسبقوننا بابتسامة رغم مسافة السنين التي أخذت كل واحد منا في طريق
زملاء الدكتوراة كانوا دائما ذوي بصمة مختلفة في تلك المرحلة ..
إخوة وزملاء وأصدقاء يعزّ أن تجد مثيلاً لهم في مراحل متقدمة من مراحل العمل والحياة ..
..
اليوم عرفت أن أصعب شيء قد يحدث لك أن تعرف بالصدفة أن أحد أروع اساتذتك توفاه الله دون أن تعلم ..
اللهم اجعل الفردوس الأعلى مثوى الدكتور أحمد ولا تحرمه أجر تعبه معنا ولنا وعلينا في سنوات مضت.