نجد في القصيدة الماضي والحاضر ومستقبل مليئ بالأمل
مشهد رائع شاعرنا بالفعل كالعيد وأكثر ، مشهد يجعلنا نرى العائدين
لحضن الأم من كل المنافي ، لا حدود مُغلقة ولا حواجز
تمنع اللقاء ، بلا شك سيزداد الربيع جمالا ،
اقتباس:
نعمْ آتونَ من كلِّ المَنَافي
كفجرِ العيدِ فافتحْ كلَّ بابِ
وأَيقظْ فرحةَ الأشجارِ زهراً
وعطراً في السهولِ وفي الرَّوابي
|
الأم التي لم تهرم بل تزداد جمالا وقوة
الشاعر د. طاهر عبد المجيد زرعت في النفس الأمل الكبير
الذي نحتاجه لإبقاء الفرح على ثغري أمنا ، سلمت يداك شاعرنا الفاضل
وأعادكَ الله سالما معافى من المنافي القاسية ،