منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - عقدة الهمزة
الموضوع: عقدة الهمزة
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-30-2011, 02:35 PM   #20
عبدالناصر الأسلمي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالناصر الأسلمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 99

عبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعةعبدالناصر الأسلمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الزيدي مشاهدة المشاركة
عبد الناصر





أيُّها النقي

لماذا اقتصرتَ الأخطاء اللغوية والإملائية على جنسِ حواء.. وتغاضيتَ الرجل؟!!

أم لأَنَّها خُلِقَتْ مِنْ ضِلعٍ أعوج.. وحدها من وجبَ تقويمُها!!
.
.

الفرق الوحيد في المنتديات

أنَّ الرجل قَد يُنتَقد

أمّا المرأة فقد يُصفِّق لها المعجبونَ من الرجالِ بحرارة

.
.

إذن فـالذنب هو ذنبٌ ذكوريّ.. أليسَ كذلكـ!
.
.

أنا معكـَ.. وأوافقكـَ بـشدّة في أنَّ الأخطاء اللغوية والإملائية أصبحت شائعةً جِدّاً

وبخاصة أخطاء الهمزة

وأظنّها تقسّم بالتساوي بينَ الذكورِ والإناث يا عبد الناصر
.
.

ولفتَةٌ ممزوجةٌ بفائقِ احترامي// همَزَاتُكـَ في المقالِ لَمْ تُكتَبْ.. لماذا؟؟
.
.


لـ روحكـَ ورد
أهلا بك أيتها الرضية الحضور " مريم الزيدي "
أنا فرحت كثيرا كثيرا بتعليقك الذي يدل
على وعي وثقافة تبشر بالجميل.
أنا لم أخصص المرأة بالنقد من عدمه
بل إن هذا مفترض بمن يريد ويختص
لكن قصدت أن النص الذي تكتبه أنثى
لا يمكن أن يمر مرورا عاديا في غالب الأماكن المتخصصة
بالأدب والثقافة إلا ويُجعل له من التقديس هالة
والمدح نصيبا والتبجيل عرشا
وبالنسبة للهمزة فإني لم أتقصد النساء دون الرجال
فهم فيه سواء وأحيانا للذكر مثل حظ الأنثيين
وعن نفسي فـ والله لا اتتبع كتابة أنثى
ولا كتابة رجل بسبب الاسم على أنه يشدني الإسم الذي أعرفه
لكن لا أكتب حرفا واحدا لأمدح إن لم يستحق النص
وأنا أقرأ في النصوص كثيرا لكن لا يستفزني جمالا إلا القليل
تحياتي إليك أكثر يامريم ....
،،،،،
أما بالنسبة لعدم كتابتي الهمزة فإنني كنت على يقين
منذ أن كتبت المقال أن احدا سيقول لي
إبدأ بنفسك وانهها عن غيها
وقد فعلت والحمد لله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لكن ما جعلني اترك عددا من الهمزات هو مايلي :
أنا لم أعنِ الهمزة التي تأتي على الألف سواء في بداية الكلمة أو في وسطها
وقد كنت أرى أن الهمزات التي تأتي في أوساط الكلمات مثل
( الأشغال ) (الأدب ) ( الأعمال ) أو في بدايتها مثل
( أخصُّ ) ( أعطي ) ( أمنح ) وما إلى ذلك
لا ضرورة من كتابتها
حسب ما تلقيته من استاذ لغة سوري يعمل في جريدة الوطن الكويتية منذ سنين عدة
واسمه ( بسام ضومط ) وهو ما جعلني لا أهتم هنا بالهمزات التي ذكرتُها
وإنما صببت جام اهتمامي على الهمزات المعربة
والتي يغير شكلها من معاني الكلمات أو الجملة التي تقع فيها ككل
حتى قرأت رد الأخت مريم الزيدي ( فسألت اليوم الأحد 30/10/2011 )
أستاذا متخصصا في اللغة عندنا في جريدة السياسة لبناني الجنسية واسمه وجيه شمس الدين فبين لي أن في كلام الاستاذ بسام
نوعا من الصحة فقلت له كيف ذلك؟
فقال :
إذا كنت تكتب مقالا أدبية بحتا وتنشره في مواقع متخصصة أو مطبوعات متخصصة
فإنه يلزمك كتابة الهمزات مهما كانت إلا الوصل منها
أما إن كنت تكتب أخبارا للإعلام فلا يضيرك تركها ما لم يتغير المعنى
وذلك الذي جعلني أتغاضى عن الهمزات في مقالي والتي لا تحيل المعنى أو تغيره
وها أنا أرجع عن الرأي الأول إلى الثاني بكل شجاعة
..

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

///////
twittr
abdllnaser@

عبدالناصر الأسلمي غير متصل   رد مع اقتباس