من اخر اعوام المقاومة الفكريه هو عام 2016 فيه اختزل العقلاء مصطلح التراضي بين اللقاح والملقح ومعرفة المساحة والوظيفه لكل منهما
وان اي حراك يقوم بعد ذلك فانه يكون خاضع للديمقراطية البلاستيكيه.
السبب والمحرض لهذا البصمه هو سعيد موسى لـ انه لم يقتنع بعد ببرائتي من مكيدة الشيطان