:
كُنْت أقرأ وأقُول :
وين شيخة ؟! وين شيخة ؟! وين شِيخَة ؟!
وعندما وصلت :
وإن سافرتْ بك كل الأيام الشفيفه ،وانْحنت لك كل أمواج البحور الراجفات بلحظة الوجد المصفّى من دهاليز أوّلك .
يا أول الصبح إن بدا
شمسه تنام وتفتلك
نورٍ على النبض يْتسامى
ويشعلك
ومضةْ نسيم
اتْرفرِف الريح بضفافَه وْلا يسلّم من عفافهْ
لافتتان الورد
واحساس الثواني
وارتجاف البرد
وإن هوُ تدفّى
بالسكون / الريح
بالطهر / أسألك :
من سلّم آمال الجنون
وسرْ لك : -
إحصد مواقيت الفرح
ما دامك النبض / الحَيا
والشوق
جمرة ْ
منجلك
:
وآعود لك
قُلت : وَجَدت شِيخة !