معدل تقييم المستوى: 8874
هذا الأمل و الرجاء نعتاشه و نحيا به و من الله الاستجابة و حسن تحقيق لنا و لكم و لكل من يمر من هنا شغوفا إلى رحاب القرآن، و مشاركتنا في تطبيق الورد اليومي بإذن الله تعالى في صحبة الأهل و خيرة الأصحاب عنده. بوركت و طاب مقامكـ. خالص الود.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)