انا انسان والإنسان فيه الخطا مثبوت
ماهو كِبر؛ يوم أذنب ولكنها جْبله
تمعنت بأعمالي وصدري غدا تابوت
*ياكثر الخطا فيها .. والإحسان ياقله
اعنز عليك ويتسعّ صدري المكبوت
ولامن حسبت ذنوبي ازدادت العله
بداية أطال الله في عمرك و بارك به
و زادك قربا منه يا نقيّ السريرة
ماشاء الله ما أرقّ هذا الشعر و ما أعذبه
وقد اختصرت مافي نفسي والله
هي حالنا جميعا نخطئ و نتوب و نرجو المغفرة
ربّ كريم عفوّ كريم و عباد مذنبون خطّاؤون لا نرجو سواه
جزاك الله خيراً و جعل هذه الأبيات النقيّة في صحيفة أعمالك أيها الكريم