اف مبروك لقطر
ويستحق من يعمل ان يفوز
كل الرايات والإعلانات والأعلام التي رفعت في قطر، جعلت البلد في عرس أسطوري. وتسهر قطر
والدوحة إحتفالاً. ليكون يوم الإحتفال الفعلي عند عودة وفد قطر الرسمي من سويسرا ليشارك
القطريون والمقيمون أمير قطر ولجنة ملف قطر 2022 فرحة الفوز، وينطلق بعدها موسم العمل الدؤوب.
وستكون قطر خلال السنوات الإثني عشرة القادمة أمام الكثير من التحديات لتثبت أن بلداً صغيراً
من الشرق الأوسط، ومن الجزيرة العربية، ومن الدول الإسلامية بوسعه أن يجترح المعجزات
طالما كانت هناك الإرادة لذلك، والعزم على تحقيق الأحلام.
شكرا لك بدر