اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
قرأتُهُ وأعدتُ
ثُمَّ مضيتُ وعُدّْتُ
وعجبتُ ..
فإنَّ تِلكَ الرُوحُ التِي سَمتْ في زُرقةِ سَمآءٍ وحلّقت قَدْ أوجعت
لمْ يكُنْ ثمُ جناحٍ كي يطير الجسد
فأخلدَ إلى وجعِ الزمن
يوماً ما سَنعرُجُ إلى تِلكَ الزرقآءِ الوهمية بدونِ أجنحة
|
ويوماً ما سينبتُ على ضفاف تصبّرنا حياه
قد لا تُشبه هذه الحياة بحال
الوايلي،
لك مدائن من الشكر تليق بقراءة كم تُسعد مثلي حين تفيض المحبرة
ممتنة من القلب
جورية ودعاء