كُنت أكتب للوجع والفقد مسبقاً لأني أعرفك جيداً مُنذ أن وقعت في غرامك وأكتشفت أنك قد كبرتي بالضغائن والأحقاد لذا حاولت جاهداً على أن أتقبل كافة هذا السوء بمضي الأيام لكي لا تُنهيني فاجعة فقدك وحينما قارب عدكم من بقائك لكفة اللا مبالاة إنتزعتك وجذورك من قلبي ورميت بكِ بعيداً حيث النسيان والتهميش .