أركيت ذاتي الى جذعك أستند عليه وأشعر بالآمان وخيوط من فجر
قبل أن أرحل الى مضارب النسيان ...؟ فلم يحتويني بابك ..؟
كان على ناصية الانتظار
يرفل بالكثير والجديد العابق .. فهرولت لاألوي على شيئ ..
فلم أستطع الاتوديعك بلاوداع وطفقت أضرب اسطح الوفاء
بعصا الفرح والذات والأنا ...
هي من يجبر الكسر ويرسم سويداء روحي بكراسة الأحلام
وساقية شفاهي المبتله با لفرح . وجنون انعتاق .؟
لتنبت شفاهي بتوت القلب .. وأحضن روحي بكفي ادللها ...
|