الأنيقة جدا صالحة ، أعطت النص مساحة فاقت مداءاته ، وتجاوزت اشعاعاته الأولى ، بدءًا بسيمياء العنوان والذي أراه أثقل النص كثيرا على ما يحمله من بعد دلالي ولغة ماكرة .
فالنص يأتي محتشدا في بدايته متتابعة أنفاسه هامسة ، ماتلبث أن تنكسر تلك الصورة وكأنها صحوة من حلم، معتمدًا في تركيبه المستوى الحسي المباشر.
مقاربة فارهة ياصالحة وهنيئا للنص بهاطل فكرك.
تحاياي.