تنوع جماليات التعبير وعبقرية اللغة التي تعطي القارئ حقه
من الوعاء الذي يفيض وحمل المشاعر والاحاسيس وتضع اللغة في
مكانها الذي تستحقه ، في مسألة إبراز هويتها فهي نتاج تلاحم وانصهار ،
الصورة التي يتناغم معها الوجدان هي مفاتيح دلالية تقدم للقارئ المشاركة الواعية
في خلق المعنى الجمالي التي تبنى الصورة الفنية ومقدرتها في التعامل مع اللغة
ومَن يرغب في تنمية حصيلته اللغوية فهماً وإنتاجاً فعليه متابعة الأديبة لينا شيخو
صاحبة اللغة الغنية والجميلة ،