*
مَوضوعٌ قَيّم.. للغايَة../. أخي: صالح.
بالنسبَة لي لا تُهمّني.. الأسماء.. بقدر ما يُهمّنى النتاج.. ذاته.
لذلك لا أطلُب تاريخاً.. للفترة التي كتب بها الكاتب ما كَتَب.
سواءً.. كان في أقصى اليمين.. أو اقصى.. الشِّمال.
أجهَل النّاس من يقبل كُلّ شيء.. أو يرفض كُل شيء.
بالنسبة للقصيمي../. أذهَلني في تفكيره.. وفلسفته.. للأشياء..
ولكن هُناك ما بصقت عليه.. مما كَتَب.. سواءً وهوَ في اقصى اليمين..
أو وَهوَ في أقصى.. الشمال.. والعكس.. صحيح.
وصدّقني ما دام.. المتلقّي يملك.. عقلاً وَ وَعياً فلا خَوف عليه..
تَحيّاتي لك ياصالح.
ولهذه النقطة.. التي أثرتها.