المثلية من لواط او سحاق ليسا شيء حديث يل من القدم
وهو محرم قطعاً لقول النبي صلى الله عليه و سلم قال : "
لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل و لا المرأة إلى عورة المرأة ،
و لا يفضي الرجل إلى الرجل في الثوب الواحد ، و لا المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد" ,
لكن ما جد هو انها اصبحث ظاهرة متواجده بكثرة بجميع بلداننا العربية
والاكثر ألماََ ان يتم الاعتراف به وتقنين توثيقه بعقود زواج
اديبنا القدير " محمود الجندي "
طرح فاض بدلالات الاكتمال بما ألقيته علينا من تساؤلات
أراك قد حصرت المشكلة ببلاغة البيان وكالمعالج بدقة كشفت الستار عن هذه الجرثومة واسبابها
لكني أرى أهمها الفراغ الديني وعدم التربية الاسرية السليمة للطفل
ثم يليها بنيان هش سهل اختراقه بكل المحرمات والشذوذ فيكون طوع لتقليد الثقافة الغربية وما بها من شواذ
أتحدى ان يوجد بنت نشأت علي تربية سليمة تنجرف لذلك لأنه مخالف للفطرة
اتحدى من يقول انه الشيطان وحب التجربة لان الشيطان لا يستطيع ذلتنا للهاوية من أول مره
بل يزين لأي فعل محرم تدريجيا حتى يتقبلها الانسان ولا يزجرها
اذن انا ضد اعتبار ذلك انه مرض أو انحراف سلوك لا ارادي
او سن المراهقة بل كما اوردت كاتبنا انه بين الزوجات والنساء
مبدعنا " محمود الجندي "
كيف توقظ الضوء بين اناملك وتستأثر بينها الفكر السامق الالق ؟
دامت محبرتك النفيسة العطر ينابيع من ماء وصدق يورق اوطان الجدب
لك فاضلي جل الود وتحايا الياسمين
\..