صدقتِ يا أديم...بورك بحرفكِ الصادق
إن لم نكن أهلا لنصرة الله فسيأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين
أشدة على الكافرين لا يعصون الله يفعلون الخير ولا ينتظرون غيث وهم !
صدقيني إذا بقينا على ذات الوتيرة من البذل سيبدل الله حالنا إلى أحسن حال وإن لم يأت النصر بنا
فلعله يأتي بجيل آخر يتشرب حب الله وحب الفناء لأعلاء دينه ونصرة قضية الحق
إن غدا لناظره قريب...أليس موعدهم الصبح ...الصبح قادم لا محالة بنا أو بغيرنا
يبقى السؤال المهم ...هل سنكون بمنجأ من يوم حساب طويييل !