اول امبريشن تبادر لذهني من قراءة سطورك هو :
ماذا لو
صدقت الظنون هل ستسعى لتغيرها من قلوبهم وعقولهم
ماذا لو
أحبوك الناس أمامك وكرهوك عندما تدير ظهرك هل ستلاحظ
ماذا لو
لاحظت كرههم ونفاقهم هل سيحبطونك
كل الإجابات هنا ياصديقي نافيه
لعل الحكمه اللي نحفظها جميعاً
رضا الناس غايه لاتُدرك
وانا أقول رضا الناس غايه لاتهمني
دام ربي راضي مالي ومال الناس ان احبوا او ابغضوا
وبقولك حكمة جدتي اللي احبها (ثوبي مايسع الا انا )
ممكن طلب ياصاحب الامبريشن ؟
كن كما أنت والا بتنجلد لاتتصنع الثقل مايناسبك أبد