اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي
أهلاً بك يا قايد الفكر والحرف ...
وما دواعي ( الفشخرة ) ؟
وهل لها علاج من مجمل تحليلك للأشياء ؟
بانتظار مشاغبتك التي لا تخلو من فائدة ...
كُن بخير ...
|
تُجيدُ إعادتي
ياعزيزي دواعي الفشخرة من نقصٍ لا كمال - وأجزم على ذلك -
و[ عقدة النقص ] تلك متفشيّة في مجتمعاتنا وأجزمُ أخرى بأنّ
مسبّبها [ نقيضها ] وهو ادّعاء الكمال وأنّا شعبُ الله المختار
إلى حين تبيان الحقيقة المرّة والتي تعيدك إلى نفسك بأنّك
[ أقلُّ الأشياء ] لتبدأ بعد ذلك ( الفخشرة ) بكل شيء بدءاً بالدين
وانتهاءً بالجنّة .
شكراً لك ..
ولا أضمن لك عودةً أخرى :0082: