كم أكره إستجداء الوصل
وكم يغيضني تزاحم الصور في خيالي
.
.
أفتح نافذة الورق
تصدمني برودة الطقس
أوصد نافذتي
وأتدثر بحديث , بقصيدة
من هنا .. وهناك
.
.
ومازلت في الانتظار
حنين متوثب
يمارس عشقا
يكتنز معاني الشوق
يهيم في شذرات روحٍ
أذاقها البعد طعم المرارة
وألبسها الانتظار صقيعا من غياب
لقلمكِ الأنيق – العنود – أسجل إعجابي
كل الود