نص فيه الكثير لنأخذ منه ونحتفظ منه بالاسلوب والمخاطبة التي هي أمر ضروري ،
يُخاطب قلبه بمرونة أيها القلب إنها فرصة سنحت لك للتوهج وتُنير حياتك لمدى الحياة ،
اقتباس:
يا قلبي هي فرصة تأتي بالعام مرة ،،، إما أن تتوهج وتنير حياتك لأبد الآبدين ،،،
|
توصيات من صاحب القلب لقلبه يوصيه بأن يكون كالقنديل ينير الظلمات بتقربه من الله عز وجل ، ومن
لتكون قدوة للاخرين ولتكون لهم منارة ترسل حزم ضوئية لترشد لمن في البحر ،
ويُخاطبه بنبرة حنو لا تكن خافتا فلا يراكَ أحد وتبقى مهملا بلا قيمة ،
من الجميل حقا ان يهتم الإنسان بتوعية أعضاءه وبث الطمأنينة وإنارة السلوك الذي يتخذه العضو
فهو قطعه منه ، لذا واجب على الإنسان تهذيب نفسه قلبه عقله، وتوجيهها للتوجه لإتخاذ طريق النور ،
اقتباس:
كن قنديلا متوهجا بنور المحبة وبالذكر وبالعلم المفيد ،،، لتراك القلوب الأخرى منارة هدى يستمدون منك نورهم وترشدهم لطريق الصواب ،،، ولا تكن خافتا فلا يراك أحد وتعيش دون أي قيمة مهملا في زوايا النسيان
|