اقتَرَبَ هِلال شَهرِ الرحمة والبَرَكات ، عَسانا نَبلُغُهُ بِتَمامِ الصِّحةِ والعافيةِ ، لِنَجني من ثِمارِ ثَوابِهِ الأجرَ العَظيم .
في ضِفافِهِ تَعظُمُ الطاعات
وفي أُوَيقاتِهِ يَندى القُربُ تَواصُلاً في أبعادِنا الحَبيب
مع حُلولِ أولِ أيّامه المُبارَكةِ سَيتمُّ طرحُ مُسابَقَة بِعُنوان
{ من هو الأبعاديُّ القائِل }
1- أورِدُ فيها لِكلِّ يومٍ قولاً لِأبعاديٍّ شِعراً / نثراً / حِكمَةً ، مع تَلميحٍ بَسيط يَدلّكم على القائِل.
2- يتمّ تقييم العُضو المُشارِك بالإجابَةِ الصحيحة تقييماً مُباشِراً .
3- ثُمّ أقوم بإدراج بعضاً من كتابات الأبعادي الذي سَبَقَ ذِكرَهُ في السؤال،
والإستشهاد بـ رابط يَشي عن الحرف
مُكتَنِزٌ أبعادنا بأقوالٍ وأبياتٍ وعبارات من نُصوص تَستحِقُّ أن يُسلّطَ عليها ضوءً أبعاديّ الطابِع
تتواتر السّنون ولا يزال في أبعادها من الأقلام الـ كانت هنا ما لم يُتح لنا الإطّلاع عليها
قد يكون هذا المكان أحد منابر الوَفاء لمن كانوا وللمُواصلين
وكل عامٍ وأنتُم بخيرٍ وعلى الخير ماضونَ آل أبعاد الأفاضِل