اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُرَى
مُحاسبة المُؤدّي ، أو المُمثّل الذي قام بأداء المَشهد
المكتوب في السيناريو صّدقني هو محاسبة للمؤّلف كذلك ، ولكن بطريقة غير مُباشرة
ككمارسة نقديّة ، وكأنّ المُمثّل يقع عليه الجُرم الأكبر لأنّه تجرَّأَ بقبول اظهار أفكار المؤلف
التي ما كان لها أن تظهر بوضوح ودقّة كما يفعله الحدث المرئي.
ولو لم يَكُن الأمر مرتبطًا بالأعراف ، والدين ، والأخلاق
لما رأيت مَن يُحاسب ، بل سَتجد مَن يُصفّق ، لأنَّه تم نقل
المشهد بواقعيّة ، وهذا ما سَيُحسَب للمؤلّف.
شُكرًا على هذه التساؤلات
والمِساحة القيّمة.
|
:
جميل جدًا .
ولكن لماذا الآن عندما نستعرض مقاطع فلسفية من " مدرسة المشاغبين "
ننسبها لسعيد صالح وعادل إمام .. رغم أنها لـ " علي سالم " ؛ وعندما نستعرض
مقاطع من " درب الزلق " ننسبها ونربطها بعبدالحسين عبد الرضا ..وعلي المفيدي
وهي لـ " عبدالأمير تركي " والذي لا يكاد يعرفه أحد !
وعندما نتناول مقاطع من كاسك ياوطن .. ننسبها لدريد وهي للماغوط ؟!
_ لهذا السبب وُلدت هذه التساؤلات ..
🌹