؛
؛
كُنتُ في احتياجٍ لحُزنٍ مُختلفٍ،
لحُزنٍ نبيلٍ، أو لحُزنٍ أبيضَ !
فأدخلتني الكتابةُ مُدنَهَا الشاسعةَ، المُشرقةَ، الـ مُتجاوِزةَ محطةَ الأطلالِ،
حيثُ محطّةُ الغدِ المُُرتقبِ والمُتجدِّدِ،
حيثُ التبتٌّلُ في محرابهِ بعُيونٍ مُتطلّعةٍ بحُبٍ وتوقٍ، تلك العيونُ الـ تستقطِبُ عدستُهَا الألوانَ المُشرقةَ ؛ فقط ،
علمتني، وعلمتني
ولَمْ تَزلْ.
؛
؛