في حَضرة الماء يبطُلُ التيممّّ
وفي حَضرةِ الشعر تبطُلُ هرطقات الكلام
((.. . ﺍﻗﺮﺍ ﺍﻟﻤﻌﺮّﻱ .. ﻭﺍﻧﺘﺒﻪ ﻻ ﺗﻌﺮّﻯ))
مُغايرة تَستَحضرُ المعنى بأناقة رَصف
القراءة للمعرّي اكتِساب للمعرفة والفلسفة الشعرية
والتعرّي من العلم مغبّة طالبٍ له
((ﻣﺎ ﺗﻔﻬﻢ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ .. ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﺭﺍﻳﺶ
.. . ﻭﺍﻟﺰﻟﻔﺔ : ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺮﻯ))
ونقولُها بلهجتنا الفلسطينية
( ما يفهم رَطني إلا ابن بطني)!
أنت من أهل الشعر وخاصّته
وعلى يمين إلهامك نتعلّم
بورك المداد وراعيه