اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ
.
هَذه الرُوح، وَهي تُنازع نَفسها " تُجدب "
ولا سِقاية تُحييها
تَتَشطر..
ويبقى التَأمل زَاويتُها الآخيرة.
,
ضوء ياوردتنا
شكرًا لك
|
هذه الزاوية ... أشبه بقلعة منيعة
و سورها الصمت و الاستمتاع بالاستماع ...
شكرا يا علام ... على فكرة المعطف فخم جداً ... خصوصاً لي أنا فقيرة الفكر و اللغة
مودتي