صباحكم بياض
يا إخوتي لا تتعجبوا من هكذا تصرف
فالتقليد
ومحاولة الظهور هي ما دفعت صاحبنا لهذا الكتاب
وأتحفظ هنا بشدة على مسمى الكتاب !!
لأنه لم يكتب فيه شيء
أعجبتني ردود التهكم والسخرية التي أدرجتها عفراء للقراء
وهي حقا خير رد على الكاتب .
أتعجب وأتساءل هل حصل الكتاب على فسح من وزارة الثقافة والإعلام ؟
وهي التي تدقق في كل كلمة وتبحث عما وراء الكلمات !
أقول للدخيل ليست الجمعيات بحاجة إلى فراغك لتهديها إياه ، ولا أعتقد أنك ستهبها شئا لو أن الكتاب أحرز مبيعات تذكر .
هذا زمان العجائب .
امتناني لكم هنا جميعا .