أيكفي هذا النص أن أرفع له قبعتي؟ لأنه يستحق.
دائما النصوص الأولى لها في ذواتنا الكثير من الذكرى بشتى أنواعها حزينة أم سعيدة،
تبقى ذكرى محفورة في النصوص الأولى.
[ الآن أدركت لما يهاجر كثيرا الطائر الحر ]
فللحرية مبتغى وللتعلّم مرافئ.
كوني بخير، تحياتي