قطار الحياة تتنوع محطاته بين صدفة اللقاء وصدمة الفراق
ويظل بينهما الحنين قاسم مشترك يأبى مغادرة ارصفة الانتظار
وآااه من سادية حاضر لا يعترف بأحقيتنا في إعادة فرح ازمنة الماضي
ولأنه يسكننا.. تكثر اعراضه الجانبية
من كثرة الخيال وتصفح ألبوم الصور وكل الاماكن التي مررنا بها معهم
طرح جعلنا نتحسس النهايات ونخشاها
راااائعة وجدا شاعرتنا المبدعة وادرين
دوما معك في موعد مع الجمال والفكر المضيء دمتِ بألق
جل الود والامتنان
\..