؛
؛
لا أستطيعُ أن أحصي مرات قراءتي،وفي كل مرة كنت أعاود الكرة وبي رغبةٌ للمكوث مُطولاً وحتى امتلاء العاطفة بما فرّ منها ووجدتهُ هنا
في طيّات حرفك،
صدقاً يا صديقة، إنتِ لا تكتبين فقط، بل تجسّين النبض،فنستشعِرهُ نابضاً لحظة السكب وكأنّهُ حاضرٌ لم تسمهُ يدُ الفتور !
بوركتِ و وهبكِ الله سعادةً عاجلة
محبتي وأكثر