فقط أنا ضدّ من يقول لنا "هاكم هذا النصّ الكيبورديّ" وكأنه ينوّه بأن القصيدة ليست بالمستوى
عدى عن ذلك فالجمال جمال مهما كان كـ معلّقة الحارث بن جلزة اليشكري كانت مرتجلة
لذلك فقط النصوص التي ينعتها أصحابها بالكيبورديّه
تزرع فكرة الخذلان حين قراءتها قبل قراءتها حتّى !
تحيّتي لك