،
وِ مِن غَيْرَك يَا حَاكِم يَسْتَطِيع أن يأتِي مُختَلِفاً كُلّ مَرّة مَع السّائِد وَ مُؤتلفاً مع نَفْسِه بـ نَفِيسِه .
سَمِعْنَاها بِصَوتِك وَ صَفّقْنَا / وَ قَرأنَاهَا هُنَا وَ عَلَى رَويّة فأيْقَنّا بأنّنا وُفّقْنَا .
فِي كُلّ الأحوال تَظَلّ شَاعِراً كَبيراً .