أهلا ً بِك ِ ياقيد
باعتقادي
أنّ من يسْمع تقع عليْه مسؤولية أخذ ماسمعه محمل الجد أو عدمه
هُناك معلومه وخبر وهناك قول لمجرد القذف والأولى تكون بين اثنين لهما المقدار نفسه من الثقة المتبادلة والمصداقية بينهما كفيلة باعتبار مايقوله احدهما خبرا ً
أما الثانية فيأخذها الآخر وعليه أن يعتبرها من ساقط القول كقائلها!
الحديث لايُمكن أن يقف عند حد ، ولكن يُمكن أن يُرمى إلى مايليق به
دُمْت ِ