وتتضافر عناصر هذا النص لتحقق البنية الدلالية ( الحكايا الكامنة ) عبر تلك المرآة / الراوي ، والتي اشتغلت عليها الذات الساردة وعبر تقنية التكرار ( المرآة ) لتصل.. للنصل الغائر في الذات الإنسانية (ماذا لو قلب الكبار ... الكبار وجوههم ؟ )
فشكراً لكِ أيتها الباسقة الوارفة ... فاطمة
فقد استطعتِ أن تلتقطي الفكرة برهافة شديدة وتجسيدها برؤية دقيقة عميقة ..
مزيداً من الضوء لننعم بمساربه .