الغِيَابُ يُطالُ كُل شَيء حتَّى أرواحُنا المصلُوبَه عَلى مقاصِل الإِنتظَار تَنتظِرُ متى تحِينُ النِهايَة !
يأخُذُ معهُ أشياؤُنا الجمِيلَة ويَقتصُّ منَّا سِنينَ الشَبابِ ولَحظات الحيَاة ويَترُكُنا مُتعبِين . مُهملِين . ضَائعِين ومفقُودين !
رائِعةُ الحبِر يانازك ورُغمَ الصَوتِ الحزِينِ هُنا كُنتُ أستمتع جداً
حماكِ الله وأسعدكِ وأرضاكِ