منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - في مِثلِ هذهِ السّاعةِ مِنَ الحِبْر!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2018, 08:27 PM   #22
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
من يقرضنا ساعة من النور لا تتصنع في مواقيت الجدب ؟
سمعت هنا صوت دقاتها تخدر المعنى وتشهد اننا مستتريين بها
ولن تجيد الظلال رتق ضوضاء السماء
هنيئاََ للشجن تلك اللحظية التي اورقت بنا زخات الدهشة
ايتها الغائرة بتفاصيل الجمال \ رشا عرابي شكرا لكِ
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


المواقيتُ شحيحة ليس بحوزَتها ما يخدم أمنياتنا
ولا زلنا على منسأة الرضا نتعكّز

سيرين أولم أقل لكِ
أنتِ من القلة التي تمنح الأماكن بهجتها ومهابتها في آن


شكراً لك على كل شئ

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس